بالتأكيد كل منا يبحث عن احترام و حب الآخرين له وان ينظر له الجميع على انه شخصية مميزة. لذا هذه بعض من النصائح البسيطة ذات المفعول السحري والتي لن تستغرق منك أكثر من 5 دقائق لتطبقها...
1- قلة الكلام و كثرة الاستماع لما يقوله من حولك لأن كثرة الاستماع تريح من أمامك و تجعله يطمأن لك أما قلة الكلام تعطيك بعض الغموض و تبهر من حولك دون أن يشعروا ..
2- التحلي بالهدوء مهما حدث لأن الصوت المرتفع يدل علي ضعف الحجة التي تمتلكها فحاول أن تتحدث و تناقش من تناقش و أنت غاية في الهدوءوالثقه بالنفس ..
3- كثرة الإطلاع و تثقيف النفس تمكنك تلك الخطوة من تحسين أسلوبك في الحديث لأن المثقف تظهر عليه ثقافته, كما أن ذلك سيساعدك على الإلمام بالكثير من الموضوعات وجذب المزيد من الأشخاص لأحاديثك..
4- فكر جيداً قبل ما تتكلم فكل كلمه تحسب عليك فحاول أن تقول كلام متزن هادف, و إن لم تعلم ما يدور حولك لا تتحدث أفضل..
فى اللغة العربية ... هناك فرق بين كلمتى ( الحية ) و( الثعبان) .. الحية تطلق على الصغير ...بينما يطلق الثعبان على الكبير المخيف. انظروا كيف كانت دقة القرآن التى أعجزت العرب ..حينما استخدم الكلمتين..
الموقف الأول : عندما كان موسى سائراً بأهله ليلاً فأبصر ناراً وجاء ليستأنس بها فناداه الله أن يلقي عصاه. قَالَ أَلْقِهَا يَا مُوسَى * فَأَلْقَاهَا فَإِذَا هِيَ حَيَّةٌ تَسْعَى هذا مناسب لسيدنا موسى لأن المطلوب أن يرى معجزة وليس المطلوب أن يخاف منها، لذلك تحولت العصا إلى حية صغيرة
الموقف الثانى : عندما ذهب موسى إلى فرعون فطلب منه فرعون الدليل على صدق رسالته من الله تعالى فألقى موسى عصاه . فَأَلْقَى عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ ثُعْبَانٌ مُبِينٌ فالمطلوب إخافة فرعون لعله يؤمن ويستيقن بصدق موسى...فتحولت هنا إلى ثعبان
الموقف الثالث : عندما اجتمع السَّحَرة وألقوا حبالهم وعصيّهم وسحروا أعين الناس، فألقى موسى عصاه. {وَ
... قراءة التالي »